أفادت تقارير إعلامية غربية أن ولاية دونالد ترامب الثانية سوف تكون أكثر اضطراباً من ولايته الأولى ، حيث أنها ستكون برؤية جديدة للسياسة الخارجية ، بدلاً من السياسة التي تتبعها منذ الحرب العالمية الثانية.
فمن جانبها، نقلت صحيفة واشنطن بوست عن وزير الخارجية الأميركي المرتقب ماركو روبيو أن تظل الولايات المتحدة، في ظل إدارة ترامب الجديدة، عند التزامها بحلفائها الأساسيين مثل إسرائيل وتايوان، وستتبع إستراتيجية أكثر عدوانية لمواجهة الصين، وستتبنى نهجا أكثر واقعية في التعامل مع أوكرانيا والمساعدات الإنسانية والأزمات العالمية الأخرى إذا لم تعزز تلك الدول المصالح الأميركية.