التخطي الى المحتوى
راصد بوست rased post
  الأربعاء 4 يونيو 2025
  • من نحن؟
  • البورصة
  • تواصل معنا
  • الرئيسة
  • الآن
  • الشرق الأوسط
  • العالم
  • سياسة
  • اقتصاد
  • رياضة
  • سفر
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • صحة
    • منوعات
    • اجتماعي
Trending
مارس 7, 2025عقب أزمة ترامب وزيلينسكي.. دولة عربية تستضيف اجتماعا مرتقبا بين الولايات المتحدة وأوكرانيا يناير 5, 2025بعد استقرار الوضع في سوريا .. ألمانيا تعتزم ترحيل بعض السوريين إلى وطنهم يناير 3, 2025مصر تقرر منع السوريين من كافة دول العالم من دخول أراضيها فبراير 13, 2025إسرائيل تحظى بدعم أميركي للبقاء في لبنان بعد انتهاء الهدنة، بحسب التلفزيون الإسرائيلي يناير 16, 2025رياح قوية تؤجج حرائق في لوس أنجلوس بشكل هائل فبراير 26, 2025أسيرة إسرائيلية تتحدث عن مأساتها في مجلس الأمن و تحمل إسرائيل المسؤولية فبراير 22, 2025عائلات الأسرى الإسرائيليين تطالب بالقبول بمقترح حركة المقاومة الإسلامية حماس مارس 20, 2025الجيش الإسرائيلي: مقتل أكثر من 800 جندي منذ بداية الحرب 7 أكتوبر فبراير 13, 2025الحوثي يتهم واشنطن بتشجيع تل أبيب على الإخلال بالتزامات اتفاق غزة مارس 3, 2025إسرائيل تمنع دخول المساعدات إلى غزة مع تصاعد الخلاف حول وقف إطلاق النار
راصد بوست rased post
راصد بوست rased post
  • الرئيسة
  • الآن
  • الشرق الأوسط
  • العالم
  • سياسة
  • اقتصاد
  • رياضة
  • سفر
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • صحة
    • منوعات
    • اجتماعي
  • من نحن؟
  • البورصة
  • تواصل معنا
راصد بوست rased post
  الآن  سر العلاقة الجيدة بين أردوغان وترامب: توافق المصالح أم كيمياء شخصية؟
الآنالعالمتقارير ومقالات

سر العلاقة الجيدة بين أردوغان وترامب: توافق المصالح أم كيمياء شخصية؟

ahmedkhodaryahmedkhodary—أبريل 8, 20250
فيسبوكX Twitterبانترستلانكدانتمبلرريدتفيكاواتسابالايميل

في عالم السياسة، تتباين العلاقات بين القادة باختلاف التوجهات والمصالح، لكن العلاقة بين الرئيس التركي رجب طيب أردوغان والرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب بدت وكأنها تسير على إيقاع مختلف عن المألوف. فرغم التوترات المتكررة بين واشنطن وأنقرة، استطاع الزعيمان بناء علاقة وصفها البعض بـ”الاستثنائية”، حيث تميّزت بصراحة غير معهودة وتفاهم يتجاوز الأعراف الدبلوماسية التقليدية. فما سر هذه العلاقة؟

أول ما يلفت الانتباه هو الطبيعة الشخصية المشتركة بين الرجلين. فكلاهما قائد يتمتع بكاريزما عالية، ولا يخشى خوض المعارك الكلامية أو اتخاذ قرارات جريئة. كلاهما أيضاً ينتمي إلى نمط القيادة الشعبوية التي تخاطب الجماهير بشكل مباشر، وتتجاوز النخب والمؤسسات البيروقراطية. هذا التقارب في الأسلوب عزّز من فهم كل طرف لطريقة تفكير الآخر، وخلق نوعاً من “الكيمياء السياسية” بينهما.

لكن العلاقة لم تكن مبنية فقط على المشاعر المتبادلة، بل على مزيج من المصالح والتفاهمات الخاصة. في أكثر من مناسبة، استطاع أردوغان أن يتواصل مع ترامب مباشرة، دون الحاجة إلى المرور عبر القنوات الرسمية التقليدية، وهو ما مكنه من التأثير على بعض القرارات الأمريكية المصيرية. أبرز مثال على ذلك انسحاب القوات الأمريكية من شمال سوريا عام 2019، وهي خطوة فُسّرت حينها على أنها نتيجة مباشرة لمكالمة هاتفية بين الزعيمين.

من جهة أخرى، أبدى ترامب قدراً من “التسامح السياسي” تجاه قضايا شائكة كانت لتفجّر الأزمات مع إدارات أمريكية أخرى. ففي قضية شراء تركيا لمنظومة الدفاع الجوي الروسية “S-400″، ورغم اعتراض البنتاغون والكونغرس، أبدى ترامب تفهماً للموقف التركي، مشيراً إلى “عدالة غير منصفة” في تعامل الولايات المتحدة مع حلفائها. هذه المرونة لم تكن لتحدث لولا العلاقة الشخصية الوثيقة بينه وبين أردوغان.

الجانب الاقتصادي كان أيضاً نقطة التقاء بين الرجلين. ترامب الذي يتبنى سياسة تجارية براغماتية، رأى في تركيا شريكاً مهماً في المنطقة، ودفع باتجاه زيادة التبادل التجاري بين البلدين. أما أردوغان، فكان يدرك أهمية الحفاظ على علاقات جيدة مع البيت الأبيض لتعزيز استقرار الليرة التركية وجذب الاستثمارات.

لكن ورغم هذا التفاهم الظاهري، لم تخلُ العلاقة من التحديات. إذ واجهت تركيا عقوبات أمريكية في نهاية عهد ترامب، كما شهدت العلاقات توترات بسبب ملفات شرق المتوسط، والوضع في ليبيا، وملف حقوق الإنسان. ومع ذلك، استمرت قنوات الاتصال مفتوحة، ما يشير إلى أن العلاقة كانت قادرة على تجاوز العواصف.

ربما يكمن سر العلاقة بين أردوغان وترامب في نقطة بسيطة لكنها فعّالة: القدرة على الحديث بلغة المصالح لا المبادئ، وبأسلوب مباشر بعيد عن المناورة. لقد تعامل كل طرف مع الآخر ليس كشخصية مؤسساتية، بل كقائد يتخذ القرار بجرأة، ويقدّر من يفعل الشيء ذاته.

ويبقى السؤال: هل كانت هذه العلاقة مجرد نتاج لحظة سياسية نادرة، أم أنها تمثل نموذجاً جديداً في العلاقات الدولية تُبنى فيه السياسة على الكيمياء الشخصية أكثر من البروتوكولات؟

مقالات مشابهة
  • مقالات مشابهة
  • المزيد من نفس الكاتب
الآن

أحمد الشرع وانتصار الثورة السورية: بداية جديدة ومسؤوليات جسيمة أمام الحكومة الجديدة

أبريل 21, 20250
الآن

ترامب وسياسة النار والتهجير: دور الرئيس الأمريكي في حرب غزة ودعم إسرائيل

أبريل 16, 20250
الآن

تركيا والسلاح الوطني: كيف غيّرت 23 سنة من حكم “العدالة والتنمية” وجه الصناعات الدفاعية؟

أبريل 12, 20250
تحميل المزيد
اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Recent Posts

  • أحمد الشرع وانتصار الثورة السورية: بداية جديدة ومسؤوليات جسيمة أمام الحكومة الجديدة
  • ترامب وسياسة النار والتهجير: دور الرئيس الأمريكي في حرب غزة ودعم إسرائيل
  • تركيا والسلاح الوطني: كيف غيّرت 23 سنة من حكم “العدالة والتنمية” وجه الصناعات الدفاعية؟
  • ترامب يشعل حرباً تجارية: رسوم جمركية جديدة على الصين و185 دولة تثير القلق العالمي
  • الصين: قوة اقتصادية صاعدة في مواجهة تحديات أمريكية

Recent Comments

لا توجد تعليقات للعرض.

    # وسوم بارزة

    ترامبغزةإسرائيلسورياحماسمصرالولايات المتحدة الأمريكيةروسيانتنياهوأوكرانياتركياالسعوديةأحمد الشرعلبنانإيرانوقف إطلاق النارالصينأمريكابوتينالجيش الإسرائيلي
    © 2020, Powered By Wordpress
    • شروط الاستخدام
    • سياسة الخصوصية
    • التواصل